يفتتح رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، (الاثنين) معرض «طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور»، في المتحف الوطني بالعاصمة الكورية الجنوبية سيئول، بحضور وزير الثقافة والرياضة والسياحة بجمهورية كوريا الجنوبية سونج سو كيون.
وقد أنهت الهيئة ومتحف سيئول الوطني جميع التجهيزات لانطلاقة هذه التظاهرة الثقافية المهمة، وتجهيز القطع الأثرية وتركيبها في صالة العرض بالمتحف، وتحضير المطبوعات الخاصة بالمعرض، بالتنسيق مع المسؤولين في المتحف، وسفارة خادم الحرمين الشريفين في سيئول.
وكان المعرض اختتم فعالياته في المتحف الوطني بالعاصمة الصينية بكين، وشهد على مدى ثلاثة أشهر من إقامته إقبالا كبيرا من الزوار تجاوز 170 ألف زائر.
وحظي المعرض في محطته ببكين، الذي افتتحه الأمير سلطان بن سلمان، باهتمام رسمي وشعبي وزيارة عدد من الوزراء والمسؤولين، وواكبته أصداء إعلامية وثقافية واسعة.
ويحوي المعرض 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد) منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744 إلى عهد الملك عبدالعزيز (رحمه الله).
وقد أنهت الهيئة ومتحف سيئول الوطني جميع التجهيزات لانطلاقة هذه التظاهرة الثقافية المهمة، وتجهيز القطع الأثرية وتركيبها في صالة العرض بالمتحف، وتحضير المطبوعات الخاصة بالمعرض، بالتنسيق مع المسؤولين في المتحف، وسفارة خادم الحرمين الشريفين في سيئول.
وكان المعرض اختتم فعالياته في المتحف الوطني بالعاصمة الصينية بكين، وشهد على مدى ثلاثة أشهر من إقامته إقبالا كبيرا من الزوار تجاوز 170 ألف زائر.
وحظي المعرض في محطته ببكين، الذي افتتحه الأمير سلطان بن سلمان، باهتمام رسمي وشعبي وزيارة عدد من الوزراء والمسؤولين، وواكبته أصداء إعلامية وثقافية واسعة.
ويحوي المعرض 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد) منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744 إلى عهد الملك عبدالعزيز (رحمه الله).